شيكاجو
شيكاجو
شيكاجو رواية للكاتب المصري د.علاء الأسواني تدور أحداثها في مدينة شيكاغو, واعتمد الكاتب في بناء روايته على نظرية الأقطاب أو الثنائيات المتنافرة المتضادة، وكانت الرواية في معظمها مفاهيم وصراعات مستقطبة بشدة مثل الخير والشر, والحياة والموت، والوفاء والخيانة
الكاتب
علاء الأسواني، طبيب أسنان وأديب مصري. أتم دراسته الثانوية في المدرسة الفرنسية في مصر. ولد في عائلة برجوازية، كان أبوه محامي وكاتب روائي أيضا. حصل علاء الاسواني على شهادة الماجستير في طب الأسنان من الولايات المتحدة الأمريكية في مدينة شيكاغو في جامعة إلينوي. يكتب القصة القصيرة والرواية, ولد في 26 مايو 1957,عضو في حركة كفاية المعارضة في مصر
شخصيات الرواية
شيماء: طالبة في قسم علم الهيستولوجي. ريفية بسيطة على علاقة بطارق الذي يرفض الزواج بها
د.رأفت ثابت: أستاذ قسم الأنسجة بجامعة إلينوي: يعاني من المشاكل مع ابنته التي تتركه و تعيش مع شاب يجعلها تدمن المخدرات
الجراح كرم دوس: جراح مصري عالمي شهير سبب كرهه لمصر والمصريين أنه تعرض للظلم من استاذه المصري الدكتور بلبع الذي تعمد عدم إنجاحه في امتحان الماجستير لأن كرم قبطي الديانة
د.محمد صلاح: تظل مصر وأخبارها في باله ويساعد أبناءها ويستقبل ناجي عبد الصمد بنفسه في المطار ولا يتوقف عن نصحه ومساعدته
الأستاذ جون جراهام: أمريكي عادل غير عنصري ولا يهتم بالنقود ولا يملك حتى سيارة
الأستاذ جورج مايكل: عنصري ولا يحب التعامل مع العرب والدائم للانتقاد لهم وللإسلام والمسلمين
الأستاذ جيمس بيكر : يتعامل بالقوانين واللوائح دون ميول شخصية، يكاد لا يتكلم في الشهر بضع كلمات
ناجي عبد الصمد : طالب الماجستير التقدمي الثائر الشريف العارف بالسياسة والمعارض للحكومة والنظام الذي تنظر المحكمة قضيته العادلة التي رفعها بشجاعة ضد الجامعة والدولة
أحمد دنانه: رئيس اتحاد الدارسين المصريين في أمريكا، يعمل عميلا للمباحث، وعضو أمانة شباب الحزب الحاكم، أناني بخيل
حكم جديد – اقتراح متواضع
حكم جديد – اقتراح متواضع
طارق محسن العيني
كتاب يمني سياسي حديث يسعى لجعل شكل وطننا على ما نريد وليس على ما يراد لنا
السياسة بحر عميق لكن مفهومها في منطقتنا يترادف مع السيطرة، بينما في المفهوم الصحيح، السياسة هي التفاهم والاتفاق المشترك لتنظيم العلاقة بين كل فئات المجتمع -حاكم ومحكوم- لتحديد طريقة الحوار والتفاوض للتعايش السلمي، لتحديد العلاقة مع الجوار ولمواجهة التحديات ولصنع المستقبل…
في هذا الكتاب بعض الأطروحات لمنطقتنا عامةً وبعض المقترحات لليمن خاصةً. سيسعدني أن يقتنع القارئ بالحلول المطروحة ولكن مهما كانت النتيجة سأكتفي أن يدرك القارئ أنه لنا جميعاً صوت ودور والتفكير في مشاكلنا والسعي للحلول جائز إن لم يكن واجبا…
والأهمية في ذلك هي أنه برغم أن الكثيرين يظنون أن السياسة لا تعنيهم في شيء، التاريخ يؤكد أنه حتى لو لم تهتم بالسياسة، آجلاً أم عاجلاً، السياسة ستهتم بك…
هذا طرحي المتواضع للفكر والنقاش مع من هم أعلم وأحكم مني، آملاً البناء عليه وليس الوقوف فيه…