Subscribe to Our Mailing List

Enter your email address to subscribe to our club and receive notifications of new posts by email.

Books & References on Facebook

Books & References on Google+

+

Amazing Book Covers

Follow Books & References

أدب

ديوان الخنساء

ديوان الخنساء

الخنساء

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
الخنساء واسمها تماضر بنت عمرو السلمية (ولدت سنة 575 م وتوفيت سنة 24 هـ 645 م)، صحابية وشاعرة مخضرمة من أهل نجد أدركت الجاهلية والإسلام وأسلمت، واشتهرت برثائها لأخويها صخر ومعاوية الذين قتلا في الجاهلية  لقبت بالخنساء بسبب ارتفاع أرنبتي أنفها

 

ديوان المتنبي – مخطوطة

ديوان المتنبي – مخطوطة

هذا ديوان صاحب المعاني المخترعة واللطائف المبتكرة
أحمد بن الحسين أبي الطيب المتنبي الكندي مولداً الشامي منشأً
ولقد أجاد من قال:

مَا رَأى النَاسُ ثَانيَ المتنبي             أَيُ ثـانٍ يُـــرى لِبكرِ الزمانِ
هو في شِــــعره تنبى وَلكن             ظَهرت مُعجِزَاتُه في المعاني

اضغط على الصورة للتحميل

مقامات الحريري

مقامات الحريري

محمد القاسم بن علي بن محمد بن عثمان الحريري البصري

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

مقامات الحريري هي مقامات أدبية الفها محمد الحريري البصري (446هـ/1054م6 رجب 516 هـ/11 سبتمبر 1112م) و هي من أشهر المقامات التي تنتمي إلى فن من فنون الكتابة العربية الذي ابتكره بديع الزمان الهمذاني، وهو نوع من القصص القصيرة تحفل بالحركة التمثيلية، ويدور الحوار فيها بين شخصين، ويلتزم مؤلفها بالصنعة الأدبية التي تعتمد على السجع والبديع

وتدور مواضيع مقامات الحريري بمجملها حول اِبتزاز المال عن طريق الحيلة من خلال مغامرات بطلها أبي زيدِ السروجي التي يرويها الحارث بن همام. لغتها مسبوكة متينة، لا تخلو من بعض التصنع وقد اِستعملت مدةً طويلةً في المدارس. الحريري يعتبر من أوائل أُدباء العصر الأدبي العربي

 

محمد القاسم بن علي بن محمد بن عثمان الحريري أديب من أدباء البصرة(446هـ/1054م6 رجب 516 هـ/11 سبتمبر 1112م) من أكبر أدباء العرب، وصاحب مقامات الحريري

 

 

ديوان ابن زيدون

ديوان ابن زيدون

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحمد بن عبد الله بن أحمد بن غالب بن زيدون المخزومي الأندلسي، أبو الوليد المعروف بـابن زيدون (394هـ/1003م في قرطبة– أول رجب 463 هـ/4 أبريل 1071 م) شاعر أندلسي، برع في الشعر كما برع في فنون النثر، حتى صار من أبرز شعراء الأندلس المبدعين، كما تميزت كتاباته النثرية بالجودة والبلاغة، وتعد رسائله من عيون الأدب العربي
ابن زيدون كان وزيرا، وكاتبا، وشاعر من أهل قرطبة، انقطع إلى ابن جهور من ملوك الطوائف بالأندلس، فكان السفير بينه وبين ملوك الأندلس. اتهمه ابن جهور بالميل إلى المعتمد بن عباد فحبسه، فاستعطفه ابن زيدون برسائل عجيبة فلم يعطف

ويذكر الشاعر العراقي فالح الحجية في كتابه الموجز في الشعر العربي: (أحب ابن زيدون الشاعرة والأديبة ولادة ابنة الخليفة المستكفي التي كانت تعقد الندوات والمجالس الادبية والشعرية في بيتها وبادلته حبا بحب وقد انشد في حبها الشعر الكثير شعرا فياضا عاطفة وحنانا وشوقا ولوعة وولها الامرالذي جعلنا نتغنى في شعره إلى وقتنا هذا وسيبقى خالدا للاجيال بعدنا حبا صادقا)

فهرب واتصل بالمعتضد صاحب إشبيلية فولاّه وزارته، وفوض إليه أمر مملكته فأقام مبجلاً مقرباً إلى أن توفي بإشبيلية في أيام المعتمد على الله ابن المعتضد