Subscribe to Our Mailing List

Enter your email address to subscribe to our club and receive notifications of new posts by email.

Books & References on Facebook

Books & References on Google+

+

Amazing Book Covers

Follow Books & References

ديوان

ديوان امرئ القيس

ديوان امرئ القيس

دار صادر – بيروت

امرؤ القيس

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

امرؤ القيس بن حجر الكندي واسمه حُندج (520 م – 565 م) شاعر و فارس عربي إذ روى الأصمعي أن أبا عبيد سئل في خير الشعراء فقال :”امرؤ القيس إذا ركب والأعشى إذا طرب وزهير إذا رغب والنابغة إذا رهب ” أحد أشهر شعراء العصر الجاهلي رأس الطبقة الأولى من الشعراء العرب والتي تشمل زهير بن أبي سلمى والنابغة الذبياني والأعشى وأحد أصحاب المعلقات السبعة المشهورة كان من أكثر شعراء عصره خروجاً عن نمطية التقليد، وكان سباقاً إلى العديد من المعاني والصور. وامرؤ القيس صاحب أوليات في التشابيه والاستعارات وغير قليل من الأوصاف والملحات إذ كان أول من بكى و تباكى و شبه النساء بالظبيان البيض و قرون الماعز بالعصي

ديوان ابراهيم ناجي

ديوان ابراهيم ناجي

ابراهيم ناجي

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

ابراهيم ناجي شاعر مصري ولد في 31 ديسمبر 1898م في حي شبرا في القاهرة، وتوفي عام 1953م، عندما كان في الخامسة والخمسين من العمر. كان طبيبا وكان والده مثقفاً، مما ساعده على النجاح في عالم الشعر والأدب.

ديوان الخنساء

ديوان الخنساء

الخنساء

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
الخنساء واسمها تماضر بنت عمرو السلمية (ولدت سنة 575 م وتوفيت سنة 24 هـ 645 م)، صحابية وشاعرة مخضرمة من أهل نجد أدركت الجاهلية والإسلام وأسلمت، واشتهرت برثائها لأخويها صخر ومعاوية الذين قتلا في الجاهلية  لقبت بالخنساء بسبب ارتفاع أرنبتي أنفها

 

ديوان المتنبي – مخطوطة

ديوان المتنبي – مخطوطة

هذا ديوان صاحب المعاني المخترعة واللطائف المبتكرة
أحمد بن الحسين أبي الطيب المتنبي الكندي مولداً الشامي منشأً
ولقد أجاد من قال:

مَا رَأى النَاسُ ثَانيَ المتنبي             أَيُ ثـانٍ يُـــرى لِبكرِ الزمانِ
هو في شِــــعره تنبى وَلكن             ظَهرت مُعجِزَاتُه في المعاني

اضغط على الصورة للتحميل

ديوان ابن زيدون

ديوان ابن زيدون

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحمد بن عبد الله بن أحمد بن غالب بن زيدون المخزومي الأندلسي، أبو الوليد المعروف بـابن زيدون (394هـ/1003م في قرطبة– أول رجب 463 هـ/4 أبريل 1071 م) شاعر أندلسي، برع في الشعر كما برع في فنون النثر، حتى صار من أبرز شعراء الأندلس المبدعين، كما تميزت كتاباته النثرية بالجودة والبلاغة، وتعد رسائله من عيون الأدب العربي
ابن زيدون كان وزيرا، وكاتبا، وشاعر من أهل قرطبة، انقطع إلى ابن جهور من ملوك الطوائف بالأندلس، فكان السفير بينه وبين ملوك الأندلس. اتهمه ابن جهور بالميل إلى المعتمد بن عباد فحبسه، فاستعطفه ابن زيدون برسائل عجيبة فلم يعطف

ويذكر الشاعر العراقي فالح الحجية في كتابه الموجز في الشعر العربي: (أحب ابن زيدون الشاعرة والأديبة ولادة ابنة الخليفة المستكفي التي كانت تعقد الندوات والمجالس الادبية والشعرية في بيتها وبادلته حبا بحب وقد انشد في حبها الشعر الكثير شعرا فياضا عاطفة وحنانا وشوقا ولوعة وولها الامرالذي جعلنا نتغنى في شعره إلى وقتنا هذا وسيبقى خالدا للاجيال بعدنا حبا صادقا)

فهرب واتصل بالمعتضد صاحب إشبيلية فولاّه وزارته، وفوض إليه أمر مملكته فأقام مبجلاً مقرباً إلى أن توفي بإشبيلية في أيام المعتمد على الله ابن المعتضد