Subscribe to Our Mailing List

Enter your email address to subscribe to our club and receive notifications of new posts by email.

Books & References on Facebook

Books & References on Google+

+

Amazing Book Covers

Follow Books & References

جغرافية

مروج الذهب ومعادن الجوهر

مروج الذهب ومعادن الجوهر

أبو الحسن بن علي المسعودي

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

مروج الذهب ومعادن الجوهر كتاب في التاريخ للمسعودي، يبدأ بالخليقة وينتهي بعهد الخليفة العباسي المطيع لله 973

أوَّله: (الحمد لله أهل الحمد، ومستوجب الثناء والمجد … الخ) . ذكر فيه: أنه صنف أولاً، كتاباً كبيراً. سمَّاه: (أخبار الزمان) . ثم اختصره. وسمَّاه: (الأوسط). ثم أراد إجمال ما بسطه، واختصار ما وسطه في هذا الكتاب. وقال: نودعه لُمَع ما في ذينك الكتابين، مما ضمناهما، وغير ذلك من أنواع العلوم، وأخبار الأمم. ثم قال: كنا قد أتينا على جميع تسمية أهل الأعصار، من رواة حملة الآثار، ونقلة السير والأخبار، وطبقات أهل العلم من عصر الصحابة. ثم من تلاهم: إلى سنة 332، اثنتين وثلاثين وثلاثمائة. في كتابنا: (أخبار الزمان) . وفي: (الأوسط) . وقد وسمت كتابي هذا بكتاب: (مروج الذهب) . لنفاسة ما حواه. وجعلته: (تحفة الأشراف) . لما قد ضمنته من جمل ما تدعو الحاجة إليه، وتنازع النفوس إلى علمه. ولم نترك نوعا من العلوم، ولا فنا من الأخبار، إلا أوردناه فيه: مفصلا، أو مجملا. فمن حرف شيئا من معناه، أو أزال ركنا من مبناه، أو طمس واضحة من معالمه، أو لبس شيئا من تراجمه، أو غيره، أو بدله، أو انتخبه، أو اختصره، أو نسبه إلى غيرنا، أو أضافه إلى سوانا، فوافاه من غضب الله، ووقوع نقمه، وقوادح بلاياه، ما يعجز عنه صبره، ويحار فكره، وجعله مثلة للعالمين، وعبرة للمعتبرين، وآية للمتوسمين، وسلبه الله – تعالى – ما أعطاه، وحال بينه وبين ما أنعم به عليه من قوة، ونعمة مبتدع السموات والأرض، من أي ملل كان، إنه على كل شيء قدير. جعلت هذا التخويف، في أول كتابي، وآخره، ليكون رادعا لمن ميله هوى، أو غلبه شقاء، فليراقب أمر ربه، وليحاذر سوء منقلبه، فالمدة يسيرة، والمسافة قصيرة، وإلى الله المصير

المسعودي (~283 هـ346 هـ / ~896957 م) مؤرخ، جغرافي ورائد نظرية الانحراف الوراثي. من أشهر العلماء العرب. والمعروف بهيرودوتس العرب

أبو الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودى. وكنيته أبو الحسن، ولقبه قطب الدين، وهو من ذرية عبد الله بن مسعود. وقد ورد ذلك في كتابه مروج الذهب والتنبيه والاشراف يذكر به اهمية العراق وبغداد كونها مسقط رأسة بينما ورد في الفهرس لابن النديم أنه من أهالي المغرب.عالم فلك وجغرافيا. ولد ببغداد وتعلم بها, وكان كثير الأسفار وقد زار بلاد فارس والهند وسيلان وأصقاع بحر قزوين والسودان وجنوب شبه الجزيرة العربية وبلاد الشام والروم، وانتهي به المطاف إلى فسطاط مصر، وتوفي بالفسطاط

تاريخ اليمن المسمى فرجة الهموم والحزن في حوادث وتاريخ اليمن

تاريخ اليمن المسمى فرجة الهموم والحزن في حوادث وتاريخ اليمن

العلامة الشيخ عبد الواسع بن يحيى الواسعي اليماني

الكتاب قسمان: الأول يفصل أئمة اليمن منذ عهد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم حتى وقت تحرير الكتاب. والقسم الثاني في جغرافية اليمن وسياستها. ولا يذكر الكتاب من الحوادث إلا من المائة الثانية عشرة

المؤلف

هو القاضي العلامة الرحالة عبدالواسع بن يحيى الواسعي الصنعاني المولودعام (1295هـ)، ويرجع نسبه الى الخليفة الراشد عمر بن الخطاب، وكان كثير الترحال والتنقل في البلدان العربية والاسلامية، و بسبب ذلك تلقى عدداً من العلوم على عدد من المشايخ في بلاد الشام، والحجاز، ومصر، وعمل على طبع المخطوطات اليمنية المهمة، وفي تاريخه «فرجة الهموم والحزن في تاريخ اليمن يتعدى الأحداث التاريخية ورصدها الى التعرض الى القضايا الاجتماعية، وهو أوّل من تنبه الى خطر القات، وما يخلفه من ضرر على اليمنيين، كما أنه في كتابه ذلك حاول أن يتلمس أوضاع المغتربين اليمنيين، ويعلق على سوء مثال اغترابهم، ومن ذلك ما قاله عن أهل رداع بأنهم يغتربون طويلاً لكنهم يعودون بخفي حنين.