أحزان إلكترونية
أحزان إلكترونية
حنان الوادعي
نبذة عن الرواية بقلم علي عطا – القاهرة
خمسون عاما في الرمال المتحركة
خمسون عاما في الرمال المتحركة – قصتي مع بناء الدولة الحديثة في اليمن
محسن العيني – رئيس وزراء اليمن الأسبق
محسن العيني وزير الخارجية ورئيس وزراء اليمن عدة مرات، وسفيرها سابقاً في الولايات المتحدة والأمم المتحدة والاتحاد السوفيتي وفرنسا وبريطانيا، ولد سنة 1932 بمحافظة صنعاء
خمسون عاماً في الرمال المتحركة كتاب يحكي قصة نصف قرن من حياة مواطن، في عهد الإمامة والثورة، والحرب الأهلية والمصالحة، والانقلابات العسكرية، والأحداث في العواصم العربية التي كانت ملتهبة، إنها قصة من لا يزعم أنه مناضل أو زعيم… سياسي أو دبلوماسي، قصة مواطن عادي، وجد نفسه في قلب أحداث، لا خيار له في خوضها، أو البعد عنها وتجنبها، مواطن وجد نفسه في مواقع مختلفة فحاول أن يكون صادقاً، وأن يقدم خير ما في نفسه، وقد أكرمه الله فحماه من الاعتقال والسجن والتعذيب والامتهان، وكتب قصته، كما هي، منطلقاً من الشعور بالواجب نحو أبناء أمته، وذلك لتعريفهم على بعض جوانب ما جرى في نصف القرن الماضي
وصف الكتاب من موقع 4كتاب
تاريخ اليمن المسمى فرجة الهموم والحزن في حوادث وتاريخ اليمن
تاريخ اليمن المسمى فرجة الهموم والحزن في حوادث وتاريخ اليمن
العلامة الشيخ عبد الواسع بن يحيى الواسعي اليماني
الكتاب قسمان: الأول يفصل أئمة اليمن منذ عهد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم حتى وقت تحرير الكتاب. والقسم الثاني في جغرافية اليمن وسياستها. ولا يذكر الكتاب من الحوادث إلا من المائة الثانية عشرة
المؤلف
هو القاضي العلامة الرحالة عبدالواسع بن يحيى الواسعي الصنعاني المولودعام (1295هـ)، ويرجع نسبه الى الخليفة الراشد عمر بن الخطاب، وكان كثير الترحال والتنقل في البلدان العربية والاسلامية، و بسبب ذلك تلقى عدداً من العلوم على عدد من المشايخ في بلاد الشام، والحجاز، ومصر، وعمل على طبع المخطوطات اليمنية المهمة، وفي تاريخه «فرجة الهموم والحزن في تاريخ اليمن يتعدى الأحداث التاريخية ورصدها الى التعرض الى القضايا الاجتماعية، وهو أوّل من تنبه الى خطر القات، وما يخلفه من ضرر على اليمنيين، كما أنه في كتابه ذلك حاول أن يتلمس أوضاع المغتربين اليمنيين، ويعلق على سوء مثال اغترابهم، ومن ذلك ما قاله عن أهل رداع بأنهم يغتربون طويلاً لكنهم يعودون بخفي حنين.
إمام اليمن أحمد حميد الدين
إمام اليمن أحمد حميد الدين
أحمد بن محمد الشامي
الامام الناصر لدين الله أحمد بن يحيى بن محمد بن يحيى حميدالدين
الامام الناصر لدين الله أحمد بن يحيى بن محمد بن يحيى حميدالدين: إمام اليمن المشهور، ولد في الأهنوم، وعاش طفولته في كنف جده محمد بن يحيى المتوفي في 1322 هـ / 1904م. درس وتتلمذ على يد علماء مشهورين في شهارة وغيرها التي تولى أمرها حتى انسحب الأتراك من اليمن عقب الحرب العالمية الأولى وقامت المملكة المتوكلية اليمنية، اعتمد عليه أبوه في بعض حروبه لبسط سيطرة اليمن الجديدة وحكمها المركزي، فحارب في حجة والمشرق وفي برط في الشمال والزرانيق في تهامة حتى اشتهر باسم (أحمد يا جناه) واتخذ حجة مقراً له حتى عينه أبوه أميراً على لواء تعز عندما بدأ الاعتماد على أبنائه الذين عرفوا بسيوف الإسلام في حكم البلاد من بعد عام (1357 هـ/ 1937م),وحين انطلقت ثورة الدستور عام 1948م، كان مخطَّطاً أن يُقتل خارج تعز في الوقت نفسه الذي يقتل فيه أبوه في حزيز جنوب صنعاء (7١ فبراير 1948م) ولكنه خادع الكمين، وخرج سراً إلى حجة حيث أعلن الحرب على الثورة وقضى عليها وأعدم زعماءها وسجن الباقين في حجة، وتولى حكم البلاد متخداً لنفسه لقب الناصر لدين الله
المؤلف : أحمد بن محمد الشامي
من موسوعة الأعلام اليمنية
أحمد بن محمد بن أحمد بن عبد الرحمن الشامي، ينسب إلى بلدة جحانة، في مديرية خولان، من محافظة صنعاء. ولد في مدينة الضالع
نشأ في مدينة صنعاء، ودرس فيها في المدرسة العلمية.
ابتدأ حياته مغنيًّا عازفًا على آلة (العود)، مترنمًا بمعظم شعر الغناء الصنعاني، ثم مال إلى السياسة، واتصل بالثوار المناهضين لحكم الإمام (يحيى بن محمد حميد الدين)، وعندما هرب الأستاذان: (محمد محمود الزبيري)، و(أحمد محمد نعمان) من مدينة تعز إلى مدينة عدن، بعد أن هدد ولي العهد الأمير (أحمد بن يحيى حميد الدين) بسحق الثوار المناوئين لحكم أبيه الإمام؛ لحق صاحب الترجمة بالأستاذين: (الزبيري) و(النعمان) إلى مدينة عدن، وعمل معهما ضد حكم الإمامة، ولكنه لم يلبث أن اختلف معهما على أسلوب العمل؛ فعاد إلى مدينة تعز، وانضم إلى حاشية الأمير (أحمد بن يحيى حميد الدين)، ولما هرب الأمير (إبراهيم بن يحيى حميد الدين) إلى مدينة عدن، والتحق بالثوار المناهضين لحكم أبيه هناك؛ عاد صاحب الترجمة إلى مدينة عدن سعيًا في إعادة الأمير (إبراهيم) إلى أبيه، لكنه لم يفلح، وعاد خائبًا. Continue reading
رياح التغيير في اليمن
رياح التغيير في اليمن
أحمد بن محمد الشامي
رياح التغيير في اليمن
لمؤلفه/ أحمد بن محمد الشامي
مقدمة لعرض على الكتاب للأستاذ/ حاتم فارع
هناك كتب تجد نفسك مضطراً لعدم تركها وطرحها من يدك حتى تصل مع كاتبها إلى النهاية، وقد يكون ذلك لأسلوبه الأخَّاذ، أو للمعلومات الجديدة أو الحقائق المشوقة، وقد تجتمع كل هذه المقومات في كتاب واحد
وفي نظري أن كتاب: (رياح التغيير في اليمن) قد جمع أغلب هذه المزايا إن لم يكن كلها
فصاحب الكتاب لم يلتزم طريقة السرد التاريخي للوقائع التي عايشها، ولا تكلم عن نفسه بعيداً عن الحقائق التاريخية ولكنه مزج كلاً منهما بطريقة الشاعر البصير والكاتب القدير، فجاء كتابه متميزاً من بين عشرات الكتب التي ألفت عن هذه الفترة من تاريخ اليمن
قد حاول الكاتب أن يكون صادقاً في نقله، وأن يلتزم الموضوعية في كتابته. وهو خلال ذلك يتحدث عن نفسه كمذكرات شخصية له وأحداث عايشها، ووقائع عاصرها
وأي قارئ للكتاب سيستشعر أن كاتبه يتمتع بروحانية الشاعر وبلاغة الأديب وصدق المؤرخ. لما سيجده في ثناياه من لمسات أدبية ونفحات وجدانية ويختلط هذا بالنفس الساخر والأسلوب الطريف في بعض الأحيان
هذا بالإضافة إلى أن يتكلم عن فترة من أحرج الفترات في تاريخ اليمن الحديث
يموتون غرباء
يموتون غرباء
رواية للكاتب والروائي اليمني: محمد عبد الولي
محمد عبد الولي
ولد محمد عبد الولي في 12 نوفمبر 1939م بمدينة دبرهان الأثيوبية عن أب يمني وأم أثيوبية، وكان والده من المهاجرين الذين انضموا إلى حركة الأحرار اليمنيين
أمضى طفولته في أثيوبيا، حيث درس في مدرسة الجالية اليمنية بأديس أبابا من ثم عاد من غربته سنة 1946م
سافر للدراسة في الأزهر يمصر سنة 1955م، وشارك في تأسيس أول رابطة للطلبة اليمنيين التي انعقد مؤتمرها التأسيسي سنة 1956م
طرد مع 24 طالبا من مصر سنة 1959م، بتهمة الانتماء إلى الشيوعية، وسافر بعدها إلى موسكو ودرس في معهد غوركي للآداب الشهير لمدة عامين، من ثم عاد إلى أرض الوطن بعد الثورة في شمال الوطن في سنة 1962م
انضم للسلك الدبلوماسي قائماً بأعمال سفارات الجمهورية العربية اليمنية في موسكو وغيرها من البلدان إلى أن تفرغ لافتتاح داراً للنشر بتعز
سجن بعدها لمدة عام سنة 1968م، وأعيد إلى سجن القلعة مكبلاً بالقيود مرة أخرى سنة 1972م
له عدة أعمال طبعت منها مجموعته الأولى سنة 1966م ومجموعته الثانية سنة 1972م. وترجمت بعض أعماله إلى الفرنسية والروسية والألمانية والإنكليزية
أشهر روايته “يموتون غرباء” مسلسلة في صحيفة “الشرارة” عام 1971م ومن ثم طبعت في بيروت في دار العودة عام 1973م. وله رواية أخرى هي “صنعاء مدينة مفتوحة”، وقد تعرضت الأخيرة لحملة تكفير عام 2000م
مات محترقاً في طائرة عام 1973م