Subscribe to Our Mailing List

Enter your email address to subscribe to our club and receive notifications of new posts by email.

Books & References on Facebook

Books & References on Google+

+

Amazing Book Covers

Follow Books & References

الأديب

الأسود يليق بك

الأسود يليق بك

أحلام مستغانمي

آخر أعمال الروائية أحلام مستغانمي

الأسود يليق بك

رواية «الأسود يليق بك» .. بين أناقة الكلمات وتقليدية الرؤية – من موقع جريدة الرياض

قراءة: طامي السميري

   “الأسود يليق بك”  هكذا جاء عنوان الرواية الصادرة حديثاً للروائية أحلام مستغانمي، ومن دلالة مثل هذا العنوان الإغوائي ندرك أن الساردة تريد الهيمنة على قارئها بما يحمله العنوان من ملامح الإغواء والفتنة. تريد ذلك التواطؤ بينها وبين القارئ ليقرأ النص  كحالة عاطفية أنجبت تلك العبارة والتي أصبحت عنواناً “الأسود يليق بك “، وهي عبارة قالها طلال لبطلة الرواية وعلى القارئ أن يتتبع سرها وتداعياتها

أحلام مستغانمي، التي كتبت ذاكرة الجسد عام 1993،  تعود إلى الرواية بعد ما يقارب العشرين عاماً لتكتبها بذات الأدوات الكتابية وبذات المفاهيم السردية وأيضا بذات الرهان على قارئها الرومانسي.. ذلك القارئ الحالم الذي استطاب لغة سردها وأصبحت رواياتها لديه من أهم مصادر اقتباساته العاطفية

إن أحلام مستغانمي، وقد واجهت نجاحاً إعلامياً وجماهيرياً، لم تهتم بكل ما كتبه النقاد من انطباعات سلبية تجاه رواياتها الثلاث السابقة إذ أدركت بحدسها الذكي أن ثلاثيتها: “ذاكرة الجسد” و”عابر سرير” و”فوضى الحواس”، قد لامست المزاج العام للقارئ العربي، وعرفت أن القارئ ما زال يسكن داخله ذلك الشاعري الحالم الذي يطرب للعبارة الرومانسية التي تتقنها أحلام ببراعة مما جعلها تنحج في تخديره.. ولكن السؤال المهم: هل ستحقق أحلام مستغانمي نجاحاً في روايتها الجديدة هذه وتحافظ على قارئها القديم وفوق هذا تكسب قارئاً جديدا من الأجيال الجديدة أم أن القارئ القديم سيتخلى منصرفاً عن قراءتها عندما يشعر بأنها تكرر ذاتها السردية وتعيد ذات اللعبة من جديد؟

إن الروائي الجيد هو الذي لا يفتعل حكاية حب في روايته دون حاجة فنية لتلك الحكاية ولا يستدعي القضايا الوطنية في نص عاطفي لا يستوجب احتشاداً بقضايا كبرى، لكن أحلام مستغانمي في روايتها “الأسود يليق بك” أرادت البريق الرومانسي فكتبت حكاية حب بين رجل أعمال لبناني مهاجر وفتاة جزائرية أصبحت مغنية بالمصادفة، كما رغبت أن تجمل النص بقضايا الإرهاب وماحدث في الجزائر في زمن التسعينات، وكذلك قضايا الهجرة  للدول الأوروبية، بل وكادت تضيف ما حدث في لبنان وسوريا والعراق لولا أنها شعرت أن النص سيدخل في متاهة حكائية لن يخرج منها فاكتفت بالإشارة أحيانا، وبسرد بعض التفاصيل المقحمة لاستنهاض حالة عروبية في دواخل قارئها في أحيان أخرى وكأن الحكاية العاطفية في روايتها لن تنهض كحالة عاطفية مجردة دون تلك الروافع من القضايا الوطنية السياسية التي تستدر فيها تعاطف القارئ Continue reading

رياح التغيير في اليمن

رياح التغيير في اليمن

أحمد بن محمد الشامي

رياح التغيير في اليمن

لمؤلفه/ أحمد بن محمد الشامي

مقدمة لعرض على الكتاب للأستاذ/ حاتم فارع

 

هناك كتب تجد نفسك مضطراً لعدم تركها وطرحها من يدك حتى تصل مع كاتبها إلى النهاية، وقد يكون ذلك لأسلوبه الأخَّاذ، أو للمعلومات الجديدة أو الحقائق المشوقة، وقد تجتمع كل هذه المقومات في كتاب واحد
وفي نظري أن كتاب: (رياح التغيير في اليمن) قد جمع أغلب هذه المزايا إن لم يكن كلها

فصاحب الكتاب لم يلتزم طريقة السرد التاريخي للوقائع التي عايشها، ولا تكلم عن نفسه بعيداً عن الحقائق التاريخية ولكنه مزج كلاً منهما بطريقة الشاعر البصير والكاتب القدير، فجاء كتابه متميزاً من بين عشرات الكتب التي ألفت عن هذه الفترة من تاريخ اليمن

قد حاول الكاتب أن يكون صادقاً في نقله، وأن يلتزم الموضوعية في كتابته. وهو خلال ذلك يتحدث عن نفسه كمذكرات شخصية له وأحداث عايشها، ووقائع عاصرها

وأي قارئ للكتاب سيستشعر أن كاتبه يتمتع بروحانية الشاعر وبلاغة الأديب وصدق المؤرخ. لما سيجده في ثناياه من لمسات أدبية ونفحات وجدانية ويختلط هذا بالنفس الساخر والأسلوب الطريف في بعض الأحيان

هذا بالإضافة إلى أن يتكلم عن فترة من أحرج الفترات في تاريخ اليمن الحديث

ثلاثية نجيب محفوظ الشهيرة

ثلاثية نجيب محفوظ

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الثلاثية أو ثلاثية القاهرة هي سلسلة مكونة من ثلاث روايات أدبية ألفها الأديب المصري نجيب محفوظ الحائز على جائزة نوبل للأدب. الثلاثية تعتبر أفضل رواية عربية في تاريخ الأدب العربي حسب اتحاد كتاب العرب[1]

تتكون الثلاثية من القصص الآتية بالترتيب: بين القصرين  (1956)- قصر الشوق  (1957)- السكرية  (1957)