Subscribe to Our Mailing List

Enter your email address to subscribe to our club and receive notifications of new posts by email.

Books & References on Facebook

Books & References on Google+

+

Amazing Book Covers

Follow Books & References

Qusai Mohammed

The Calligraphic State: Textual Domination And History In A Muslim Society

The Calligraphic State: Textual Domination And History In A Muslim Society

Brinkley Messick

In this innovative combination of anthropology, history, and postmodern theory, Brinkley Messick examines the changing relation of writing and authority in a Muslim society from the late nineteenth century to the present. The creation and interpretation of texts, from sacred scriptures to administrative and legal contracts, are among the fundamental ways that authority is established and maintained in a complex state. Yet few scholars have explored this process and the ways in which it changes, especially outside the Western world.
Messick brings together intensive ethnography and textual analysis from a wealth of material: Islamic jurisprudence, Yemeni histories, local documents. In exploring the structure and transformation of literacy, law, and statecraft in Yemen, he raises important issues that are of comparative significance for understanding political life in other Muslim and non-western states as well.

From the Inside Flap
“Throws completely fresh light on non-colonial yet modern systems of legality and moral power. . . . The picture given of Islamic legal education and practice is one of the best available . . . a compelling read and a fine book for teaching.”–Paul Dresch, Oxford University

 

About the Author
Brinkley Messick is Assistant Professor of Anthropology at the University of Michigan.

إمام اليمن أحمد حميد الدين

إمام اليمن أحمد حميد الدين

أحمد بن محمد الشامي

الامام الناصر لدين الله أحمد بن يحيى بن محمد بن يحيى حميدالدين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الامام الناصر لدين الله أحمد بن يحيى بن محمد بن يحيى حميدالدين: إمام اليمن المشهور، ولد في الأهنوم، وعاش طفولته في كنف جده محمد بن يحيى المتوفي في 1322 هـ / 1904م. درس وتتلمذ على يد علماء مشهورين في شهارة وغيرها التي تولى أمرها حتى انسحب الأتراك من اليمن عقب الحرب العالمية الأولى وقامت المملكة المتوكلية اليمنية، اعتمد عليه أبوه في بعض حروبه لبسط سيطرة اليمن الجديدة وحكمها المركزي، فحارب في حجة والمشرق وفي برط في الشمال والزرانيق في تهامة حتى اشتهر باسم (أحمد يا جناه) واتخذ حجة مقراً له حتى عينه أبوه أميراً على لواء تعز عندما بدأ الاعتماد على أبنائه الذين عرفوا بسيوف الإسلام في حكم البلاد من بعد عام (1357 هـ/ 1937م),وحين انطلقت ثورة الدستور عام 1948م، كان مخطَّطاً أن يُقتل خارج تعز في الوقت نفسه الذي يقتل فيه أبوه في حزيز جنوب صنعاء (7١ فبراير 1948م) ولكنه خادع الكمين، وخرج سراً إلى حجة حيث أعلن الحرب على الثورة وقضى عليها وأعدم زعماءها وسجن الباقين في حجة، وتولى حكم البلاد متخداً لنفسه لقب الناصر لدين الله

المؤلف : أحمد بن محمد الشامي

من موسوعة الأعلام اليمنية

أحمد بن محمد بن أحمد بن عبد الرحمن الشامي، ينسب إلى بلدة جحانة، في مديرية خولان، من محافظة صنعاء. ولد في مدينة الضالع
نشأ في مدينة صنعاء، ودرس فيها في المدرسة العلمية.

ابتدأ حياته مغنيًّا عازفًا على آلة (العود)، مترنمًا بمعظم شعر الغناء الصنعاني، ثم مال إلى السياسة، واتصل بالثوار المناهضين لحكم الإمام (يحيى بن محمد حميد الدين)، وعندما هرب الأستاذان: (محمد محمود الزبيري)، و(أحمد محمد نعمان) من مدينة تعز إلى مدينة عدن، بعد أن هدد ولي العهد الأمير (أحمد بن يحيى حميد الدين) بسحق الثوار المناوئين لحكم أبيه الإمام؛ لحق صاحب الترجمة بالأستاذين: (الزبيري) و(النعمان) إلى مدينة عدن، وعمل معهما ضد حكم الإمامة، ولكنه لم يلبث أن اختلف معهما على أسلوب العمل؛ فعاد إلى مدينة تعز، وانضم إلى حاشية الأمير (أحمد بن يحيى حميد الدين)، ولما هرب الأمير (إبراهيم بن يحيى حميد الدين) إلى مدينة عدن، والتحق بالثوار المناهضين لحكم أبيه هناك؛ عاد صاحب الترجمة إلى مدينة عدن سعيًا في إعادة الأمير (إبراهيم) إلى أبيه، لكنه لم يفلح، وعاد خائبًا. Continue reading

The Hinge Factor: How Chance and Stupidity Have Changed History

The Hinge Factor: How Chance and Stupidity Have Changed History

Erik Durschmied

What if it hadn’t rained at Agincourt in 1415 and the French had, as expected, won the day? What if one of Napoleon’s most trusted commanders had spiked Wellington’s guns with a handful of nails at Waterloo in 1815, providing his emperor with victory? What if Hitler hadn’t paused for three vital days during his invasion of France in May 1940, allowing the British Expeditionary Force precious time to evacuate from Dunkirk? Moments like these, argues Erik Durschmied, provide the hinge factor in history: examples of stupidity, chance, or accident that have irrevocably changed the outcome of human history, for better or worse.

Drawing on his extensive experience as a war correspondent with the BBC and CBS, Durschmied moves from ancient Troy and the Trojan Horse to Iraq and Operation Desert Storm, offering a persuasive and at times wry account of the ways in which chance affects the unfolding of history. Recounting 17 key moments in human conflict and warfare, The Hinge Factor is not just an amusing meditation on what might have been; it is also a poignant and vivid account of the brutality and stupidity of war. More than just an account of accidents in history, this is a thoughtful and absorbing book. –Jerry Brotton, Amazon.co.uk

أبناء الرسول في كربلاء

أبناء الرسول في كربلاء

خالد محمد خالد

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

خالد محمد خالد (1920 – 1996م) مفكر إسلامي مصري معاصر، مؤلف كتاب رجال حول الرسول الذي كان سبب شهرته، كما ألف عدة كتب تتحدث عن السيرة النبوية وأعلام الصحابة، وهو والد الداعية المصري محمد خالد ثابت

كان خالد محمد خالد كاتباً مصرياً معاصراً ذا أسلوب مبسط، تخرج من كلية الشريعة بالأزهر، وعمل مدرساً، ثم عمل بوزارة الثقافة، كان عضواً بالمجلس الأعلى للآداب والفنون.ولد رحمة الله عليه بقرية العدوة من قرى محافظة الشرقية وتوفي من عدة سنوات وقبره بهذه القرية

نسيان دوت كوم

نسيان دوت كوم

com.نسيان

أحلام مستغانمي

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

أحلام مستغانمي، كاتبة جزائرية من مواليد تونس، ترجع أصولها إلى مدينة قسنطينة عاصمة الشرق الجزائري حيث ولد أبوها محمد الشريف حيث كان والدها مشاركا في الثورة الجزائرية. عرف السجون الفرنسية, بسبب مشاركته في مظاهرات 8 ماي 1945. وبعد أن أطلق سراحه سنة 1947 كان قد فقد عمله بالبلدية, ومع ذلك فإنه يعتبر محظوظاً إذ لم يلق حتفه مع من مات آنذاك (45 ألف شهيد سقطوا خلال تلك المظاهرات) وأصبح ملاحقًا من قبل الشرطة الفرنسية, بسبب نشاطه السياسي بعد حلّ حزب الشعب الجزائري. الذي أدّى إلى ولادة حزب جبهة التحرير الوطني FLN. عملت في الإذاعة الوطنية مما خلق لها شهرة كشاعرة، انتقلت إلى فرنسا في سبعينات القرن الماضي، حيث تزوجت من صحفي لبناني، وفي الثمانينات نالت شهادة الدكتوراة من جامعة السوربون. تقطن حاليا في بيروت. وهي حائزة على جائزة نجيب محفوظ للعام 1998 عن روايتها ذاكرة الجسد

هذا الكتاب للكاتبة الشهيرة والتي “صُنّفت من بين النساء العشر الأكثر تأثيراً في العالم العربي، والأولى في مجال الأدب بتجاوز مبيعات كتبها مليونين وثلاثمئة ألف نسخة”، هو جردة نسائية ضدّ الذكورة، دفاعاً عن الرجولة، تلك الآسرة التي نباهي بوقوعنا في فتنتها، إذ من دونها ما كنّا لنكون إناثاً ولا نساءً

بلغتها البليغة الجميلة والمباشرة والواضحة، تعبّر الكاتبة عن حقائق موجودة وواقعية وحسية، لا تتخيل منها شيئا، بل قد تتعدى أحياناً تفاصيل واقعها الفعلي حدود أي خيال رحب، ثم تصل إلى نتائج واستنتاجات وبيانات وأحكام ونصائح مهما اختلفت الآراء في تأثيرها ومفعولها وحكمتها، ومهما تنوعت ردود الفعل عليها، فإن مصدرها صادق وغني ونابع من تجربة ومن فضول ميداني بعيد كل البعد عن التنظير والنظرية، يكشف بالكشافات الضوئية الساطعة كل زوايا وخفايا ما يدور في ساحات مساحات واسعة حقيقية

تشكو الكاتبة من اختفاء رجولة “الرجال”، بما معناه اختفاء كل الصفات الأخلاقية والعشقية الحميدة التي تتوخاها المرأة منهم، فكيف الخلاص للمرأة في حبها للرجل؟ تجد لها حلا وتنصحها وتدعوها: “أحبيه كما لم تحب امرأة/ وانسيه كما ينسى الرجال”، هي لا تتوق إلى التماثل مع الرجال “قليلي الحب”، بصورتهم الحالية المندّد بها، فلتبق المرأة على طبيعتها الأصلية في حبها ومحبتها للرجل، ولتتعلم فقط كيف تكون كالرجال في النسيان

تأتي الكاتبة على ذكر العديد من الشعراء والفلاسفة والكتّاب، وتستشهد بأقوالهم وأحاديثهم التي تقوّي عصب موضوعها وتغنيه: “لا يمكن حصر عدد الكتّاب الذين، عبر الأزمنة والحضارات وبكل اللغات، عملوا مرشدين عاطفيين للتائهين من العشاق في الأزقة والشوارع الجانبية للحبّ. ليس لي هذا الادّعاء. أنا مجرد ممرضة لا تملك سوى حقيبة إسعافات أوّلية لإيقاف نزيف القلوب الأنثوية عند الفراق “. “في النهاية، ما النسيان سوى قلب صفحة من كتاب العمر”، لكن قد يكون وزن الصفحة ثقيلا بحيث وجدت الكاتبة لنفسها دوراً في تخفيف هذا الوزن ما استطاعت، بل وقلب الصفحة نيابة عن القارئ. تقول بتواضع وهدف عملي نبيل: دعوني أحاول، ربما استطعت قلب صفحتكم هذه. ذلك أنه من الأسهل قلب صفحة الآخرين

مكة كلها وقف للمسجد الحرام

مكة كلها وقف للمسجد الحرام

17 يونيو, 2012 إسماعيل الكبسي

من موقع الأستاذ إسماعيل الكبسي – هنا القرآن

ان من البديهيات ان نتدبر آيات القرآن فهو قد أُنزل للتدبر ومن لم يتدبر فقد فقد عقله وأصبح اضل من الدوآب (إنمايتذكرأًلوالألباب) وعلى هذا الاساس فإن من الواجب إن يكون المسلم المؤمن بالله وبما أنزل الله وبرسل الله أن يكون من هذه صفته او من يدعي ان هذه صفته متدبرا آيات الله مدَّكراً معتبراً وان يتبصبر في تدبرها ويستيقن معانيها ويتحرى ما توحي به وتحكم وما تنطق به فحواها فأن الفقيه من يفهم ..

 إن هناك لأيات إنحرف بها فهم الفقهاء عن معناها الوآضح واتجهوا بها في سبيل غامض اوكتموا ماتعنيه لغرض غامض مكتوم اولسوء فهم لماهو واضح معلوم ومن هذه الأيات قوله تعالى  (إنَّ الذين كفروا ويصدون عن سبيل لله والمسجد الحرآم الذي جعلناه للناس سواءً العاكف فيه والباد ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب اليم) 25الحج ..

 إن الآية تصف الذين كفروا بانهم مع كفرهم يصدون عن سبيل لله . ويصدون عن المسجد الحرآم، وذلك إثمٌ وظلمٌ وفسادٌ كبير، لأن الصد عن سبيل الله انما هو صدٌ عن السبيل الموصل الى الحق والنور والسداد . إنَّه يَصْرِف الناس عن السبيل الذي يحي القلوب والأنفس ويطهرها من الشرك والرجس ويحررها من الخضوع للطاغوت والشهوآت والهوى ويجعل الإنسان خاضعاً لربه مخلصاً له الدين وذلك هو الفوز المبين إذن فالصد عن سبيل الله إنما هو صدامٌ مع الحق ومع الحياة وذلك هو الضلال والمتاه وإن الصد عن سبيل الله إنما هو بعدٌ عن الله وعداءُ وذلك هو الهلاك بلامراء وهو الباطل والفناء وإذن فإن ما يفعله الذين كفروا هو فعلٌ خطير مدمر لا يقترفه إلا الذي كفر ومن لا يعقل ولا يفكر وإذا عرفنا خطورة هذا العمل وسوء اثره  على الحياة والناس فإن إقتران الصد عن المسجد الحرام بالصدعن سبيل الله وعطف الصد عن المسجد الحرام على الصد عن سبيل الله يجعل قضية الصد عن المسجد الحرام قضية كبرى خطيرة وفعلة شنعاء مبيرة وخطوة عوجاء نكيره وكيف لا وهو اول بيت وضع للناس هو البيت الذي جعله الله مثابة للناس وأمنا وهو البيت الذي جعله الله قياماً للناس وهو البلد الأمين الذي إختاره الله مهوى افئدة العالمين فالصد عنه ورد الناس عن قصده يساوي الصد عن سبيل الله وعن هداه لأن المسجد الحرام يمثل معلماً من معالم الهدى ومحطةً من محطات سبيل الله الى الخير والنور والزكاء فيجب ان يكون مفتوحاً لكل فؤاد يهوي اليه ويجب ان يبقى مسموحاً لكل أُمة تأمه تبتغي فضلاً من الله وتتوب اليه ولهذا فإن الله في الآية يصفه بأنه قد جعله كذلك وبأنه أراد له ان يبقى مخلفاً للناس الذين لهم مناسك فقد عرف الله المسحد الحرام بأهم وأبرز صفاته هي (الذي جعلناه للناس سواءً العاكف فيه والباد)فالله قد جعله للناس كلهم مسجداً حراماً ومن دخله كان آمنا . بل وكل حيوان فيه آمنٌ بل كل شجر وحجر آمنٌ انه امنٌ وسلامٌ. وهو مثابة للناس وقيام يتعلمون فيه العيش بسلام والسعي بوآم وينتقلون فيه الى كل البلدان والقرى بسلوك الحب والسلام فإذاً الأرض كلها حرمٌ امنٌ ومقامٌ سعيدٌ للأنام . Continue reading

Reengineering Work: Don’t Automate, Obliterate

Reengineering Work: Don’t Automate, Obliterate

by Michael Hammer

Business Process Reengineering

 

Despite many years of restructuring and downsizing through process rationalization and automation, US companies have not obtained the improvements that she needed. This can be attributed to companies leaving the existing processes intact and using computers simply to speed them up! But speeding up those processes cannot address their fundamental performance deficiencies. Many of the job designs, work flows, control mechanisms, and organizational structures came of age in a different competitive environment and before the advent of the computer. Instead of computerizing outdated processes, we should “reengineer” the business processes, that is, to use the power of the computer to radically redesign the business the processes. Only through such a radical approach can companies achieve great improvement in their performances.

 

The process of “reengineering” involves the breaking of old, traditional ways of doing business and finding new and innovative ways. And from the redesigned processes, new rules will emerge that will determine how the processes will operate. The reengineering process is an all-or-nothing proposition, the results of which are often unknown until the completion of its course. Continue reading

رياح التغيير في اليمن

رياح التغيير في اليمن

أحمد بن محمد الشامي

رياح التغيير في اليمن

لمؤلفه/ أحمد بن محمد الشامي

مقدمة لعرض على الكتاب للأستاذ/ حاتم فارع

 

هناك كتب تجد نفسك مضطراً لعدم تركها وطرحها من يدك حتى تصل مع كاتبها إلى النهاية، وقد يكون ذلك لأسلوبه الأخَّاذ، أو للمعلومات الجديدة أو الحقائق المشوقة، وقد تجتمع كل هذه المقومات في كتاب واحد
وفي نظري أن كتاب: (رياح التغيير في اليمن) قد جمع أغلب هذه المزايا إن لم يكن كلها

فصاحب الكتاب لم يلتزم طريقة السرد التاريخي للوقائع التي عايشها، ولا تكلم عن نفسه بعيداً عن الحقائق التاريخية ولكنه مزج كلاً منهما بطريقة الشاعر البصير والكاتب القدير، فجاء كتابه متميزاً من بين عشرات الكتب التي ألفت عن هذه الفترة من تاريخ اليمن

قد حاول الكاتب أن يكون صادقاً في نقله، وأن يلتزم الموضوعية في كتابته. وهو خلال ذلك يتحدث عن نفسه كمذكرات شخصية له وأحداث عايشها، ووقائع عاصرها

وأي قارئ للكتاب سيستشعر أن كاتبه يتمتع بروحانية الشاعر وبلاغة الأديب وصدق المؤرخ. لما سيجده في ثناياه من لمسات أدبية ونفحات وجدانية ويختلط هذا بالنفس الساخر والأسلوب الطريف في بعض الأحيان

هذا بالإضافة إلى أن يتكلم عن فترة من أحرج الفترات في تاريخ اليمن الحديث

الأم

رواية الأم

مكسيم غوركي

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

أليكسي مكسيموفيتش بيشكوف ويعرف بمكسيم غوركي (28 مارس 186818 يونيو 1936)، أديب وناشط سياسي ماركسي روسي، مؤسس مدرسة الواقعية الاشتراكية التي تجسد النظرة الماركسية للأدب حيث يرى أن الأدب مبني على النشاط الاقتصادي في نشأته ونموه وتطوره، وأنه يؤثر في المجتمع بقوته الخاصة، لذلك ينبغي توظيفه في خدمة المجتمع

“الأم” ليست فصلاً من فصول كفاح شعب في سبيل حريته، ولا هي صورة عن نضال طبقة عاملة تريد مكاناً لها تحت الشمس، وتطالب في الحياة بحق لها، وهي ليست قصة العمال في كل مكان، في كل بقعة من بقاع العالم، هؤلاء الذين أدركوا دورهم التاريخي الأعظم في تحرير المجتمع، أو هم لا يزالون يتحسسونه تحسساً، ولعلهم في بعض الأحيان لم يدركوه بعد، وهي ليست قصة إنسانية جمعاء، في صعودها المستمر نحو إنسانية أكثر احتمالاً، ونحو حقيقة أكثر كمالاً، ونحو حقيقة أكثر كمالاً، ونحو حقيقة أكثر عظمة، ونحو عقل أعظم شأناً وحرية. إنها في الحق كل ذلك، وبالإضافة إليه قصة “امرأة”، قصة “أم” من أفراد الطبقة العاملة، “امرأة” قضت جل سني عمرها حتى الأربعين، أو يزيد، في حياة لا معنى لها ولا هدف، قضتها في الظلمة القاتمة كما عبرت هي نفسها عن ذلك، لا تكاد تدرك حتى حقيقة إيمانها بالله الذي تعبد حتى يكون لها عقيدة سياسية تدافع عنها، ومع ذلك فإن الفعالية الثورة الخائض غمارها فتاها ورفاقه المتكتلون حوله قد اجتذبتها إليها شيئاً فشيئاً، وجعلت منها بالتدريج مناضلة إنسانية فذة، وإحدى بطلات العالم الجديد الذي ما برح في دور المخاض

Islam and Modernity: Transformation of an Intellectual Tradition

Islam and Modernity: Transformation of an Intellectual Tradition

Fazlur Rahman

“As Professor Fazlur Rahman shows in the latest of a series of important contributions to Islamic intellectual history, the characteristic problems of the Muslim modernists—the adaptation to the needs of the contemporary situation of a holy book which draws its specific examples from the conditions of the seventh century and earlier—are by no means new. . . . In Professor Rahman’s view the intellectual and therefore the social development of Islam has been impeded and distorted by two interrelated errors. The first was committed by those who, in reading the Koran, failed to recognize the differences between general principles and specific responses to ‘concrete and particular historical situations.’ . . . This very rigidity gave rise to the second major error, that of the secularists. By teaching and interpreting the Koran in such a way as to admit of no change or development, the dogmatists had created a situation in which Muslim societies, faced with the imperative need to educate their people for life in the modern world, were forced to make a painful and self-defeating choice—either to abandon Koranic Islam, or to turn their backs on the modern world.”—Bernard Lewis, New York Review of Books

“In this work, Professor Fazlur Rahman presents a positively ambitious blueprint for the transformation of the intellectual tradition of Islam: theology, ethics, philosophy and jurisprudence. Over the voices advocating a return to Islam or the reestablishment of the Sharia, the guide for action, he astutely and soberly asks: What and which Islam? More importantly, how does one get to ‘normative’ Islam? The author counsels, and passionately demonstrates, that for Islam to be actually what Muslims claim it to be—comprehensive in scope and efficacious for every age and place—Muslim scholars and educationists must reevaluate their methodology and hermeneutics. In spelling out the necessary and sound methodology, he is at once courageous, serious and profound.”—Wadi Z. Haddad, American-Arab Affairs